TOP LATEST FIVE حوار مع النخبة URBAN NEWS

Top latest Five حوار مع النخبة Urban news

Top latest Five حوار مع النخبة Urban news

Blog Article



ولكل تلك الملاحظات، فإن الجانب السوداني بحاجة لتدعيم موقفه مع دول أخرى كالصين، إيران، قطر وتركيا؛ لإكمال منظومة التعاون العسكري والاقتصادي، وكلها دول ترتبط بمصالح حيوية وحقيقية مع السودان.

هذه النخبة بحاجة عاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف الحرب على قاعدة الحوار السوداني-السوداني، ومنع التدخل الأجنبي في الشأن الوطني، والانتباه للاستهداف المنظم الذي يعمل على بثّ اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة، وليحدث ذلك فعليهم التخلي عن التمحور حول الانتماءات الصغيرة لصالح الانتماء للوطن الكبير؛ لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة حكماء.

محمد سليم العوا: هم بيستعملون وسيلتين، وسيلة الترغيب ووسيلة الترهيب، أما الترهيب فبشن الحرب وأحيانا يصل الأمر إلى المحاكمة إلى الاعتقال إلى الحبس إلى الإبعاد إلى آخره، لكن الوسيلة الأخطر هي الإغواء، الإغواء بالمال والإغواء بالمناصب. أنا أعرف حادثة واقعية في بلدي مصر ترك فيها إنسان حقه وكان حقا هائلا مقابل تذكرتي عمرة له ولزوجته! كان حقا هائلا ومع ذلك تركه مقابل تذكرتي عمرة له ولزوجته، فده إغواء بالمال حقير جدا، تستطيع أن تعمل عمرة بألفين جنيه ولا بثلاثة آلاف ولا بعشرة آلاف، ما أعرفش عمل العمرة دي بكام، لكن مقابل عمرة له ولزوجته ترك حقا ضخما جما لو طالب به لحصل عليه قضاء وقانونا لكنه تركه مقابل هذا. أعرف أناسا آخرين يتركون حقوقهم أو يتحولون من النخبة التي تنور المجتمع وتضيء حياته إلى نخبة مظلمة فاسدة نتيجة تولي منصب في جريدة منصب في إذاعة منصب في تلفزيون منصب في وزارة منصب في بنك فتجده اختفى من الحياة العامة اختفاء تاما. أناس آخرون يخشون على أعراضهم بمجرد ما يكتب ما قال أو تقال كلمة في التلفزيون يتشتم يقول لا أنا عرضي أهم عندي، عرضي يعني سمعتي، سمعتي أهم عندي من أن أعرضها لهذا وبيستعملوا مثلا عربيا قديما غريبا شوية بيقول "ما وقى المرء به عرضه فهو له صدقة" هذا كلام غير صحيح، على الإنسان أن يكافح ويدافع ويناضل ويقول الحق لا يخشى فيه لومة لائم، بل في حديث البيعة أنه بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في المنشط والمكره وأن نقول الحق لا نخشى في الله لومة لائم، ده من ضمن شروط الإسلام.

هذا فقد أصبح إذا واحد قال على ألِف من الناس ده قال كلام غلط أو ده بيسمع كلام الحكومة أو ده ماشي مع.. في وسيلة ثالثة للإفساد خطرة أيضا جدا هي دس الأشخاص على الناس، رجل بيشتغل في الفكر في السياسة في الاقتصاد في ما إلى ذلك يدس عليه أشخاصا رجال أحيانا ونساء أحيانا يفسدون له عمله ويشوهون صورته، وأخطر من ذلك يعرفون أسراره التي قد تؤدي به إلى الإفلاس تؤدي به إلى ضياع سمعته بين الناس تؤدي به إلى احتقار بني قومه له و بالتالي يدبر، وهذه الوسائل موجودة وسهلة وفي خبراء في عملها يعني فتدمير النخبة ليس صعبا يا أخ أحمد والمعصوم من عصمه الله سبحانه وتعالى، نحن نسأل الله العافية كلنا أنا وأنت وكل الناس لأنه نخشى أن نتعرض لها، الحمد لله لم نمتحن امتحانا لا نقدر عليه.

وهذه الزعزعة ينفذها مواطنون من الدولة العدو لخلق الدولة الفاشلة التي "يتم إيجاد أماكن داخلها لا سيادة عليها عن طريق دعم مجموعات محاربة وعنيفة للسيطرة على هذه الأماكن".

الخميس، ٦ يونيو / حزيران ٢٠٢٤ Your browser will not assistance the video tag.

آن لهذه النخبة أن تفتح بصيرتها لترى أن ما جرى في البلاد، هو عين ما جرى في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة لضرب المجتمع والدولة والجيش والاقتصاد واستنزاف ثروات البلاد.

هم شباب يعلمون جيّدًا حدود معارفهم وحدود قدراتهم ولكنهم لديهم الرغبة والإرادة والمنهجية.

استطاع تأليف كتاب صورة الأرض، والذي كتب فيه الإحداثيات الخاصة بالمواقع نور الإمارات الموجودة في العالم، وذلك بمساعدة علم الجغرافيا، ولكن الخوارزمي عمل على تعديل بعض المعلومات التي كتبها بطليموس والتي في علم الجغرافيا وتخص حساب طول البحر الأبيض المتوسط وبعض مواقع المدن في قارتي أفريقيا وآسيا.

أحمد منصور (مقاطعا): لا، بس مش كل دول متطلعين ده بيشتموا في الحكومة..

وهو المعنى الذي رآه الإمام الراحل الصادق المهدي بحكمة السنين، حين قال: "أرفض تغيير نظام البشير بالقوة، وأكافح التيار القبلي والعنصري"، ولكن للأسف الشديد لم تكن حناجر "تسقط بس" الصاخبة لتسمح لأصوات الحكمة أن يتردد صداها في ذلك المشهد المشحون.

وفي استماتته العمياء تلك لا يرى هذا التحالف ما يتعرض له الشعب من إبادة جماعية وتهجير قسري، ونهب منظم من قبل حليفه الجديد مليشيا الدعم السريع التي يعتمد عليها لتنفيذ رؤيته الإقصائية والانتقامية.

ألف كتاب حساب الجبر والمقابلة الذي بين فيه للعالم وجود وأهمية علم الجبر.

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

Report this page